السبت:25/9/2010:
"ساعد" تتواصل مع الجمهور عبر"اليوتيوب" و" الفيسبوك" و"تويتر"
دخلت شركة "ساعد" للأنظمة المرورية، عصر المواقع الالكترونية الاجتماعية، تعزيزاً للتواصل المجتمعي، وتكوين حلقة وصل مع أفراد المجتمع، فضلاً عن تسويق خدماتها المرورية والمجتمعية التي تضلع بها محلياً ودولياً بطريقة إعلامية ناجحة.
واقتحمت "ساعد" عبر قنواتها، المواقع المعروفة، "فيس بوك" و"يوتيوب" و"تويتر" و"ويكبيديا"، توسيعاً لنطاق تواصلها عبر شبكة الانترنت، وتواصلاً مع الجمهور عبر أكبر الشبكات الاجتماعية الإلكترونية على مستوى العالم، والاطلاع على جميع جوانب التوعية المرورية.
أعلنت ذلك، مريم محمد الأحمدي، المديرة التنفيذية للعلاقات العامة وخدمة العملاء في "ساعد"، مؤكدةً أن "الشركة" تعمل وفق تعليمات مجلس الإدارة، وضمن خططها الاستراتيجية، دائماً وأبداً، على مواكبة الأحداث المحلية والدولية، خاصة في مجال التكنولوجيا والابتكارات الجديدة، التي أصبحت جزءاً من حياة الناس.
وأضافت: تحظى المواقع المذكورة بشعبية كبيرة من متصفحي المواقع الالكترونية، ولدينا المئات من الزوّار يومياً، حيث يتم الاستفادة من هذه المواقع في نشر الأدوار التي تضطلع بها "ساعد"، مرورياً ومجتمعياً، ونسعى دوماً إلى الوصول إلى الشريحة العظمى من الناس من خلال التلفزيون والإذاعة والصحف، فضلاً عن قيامنا بالإجابة عن الأسئلة والاستفسارات، سواء على الصفحة الرئيسية أو عبر المراسلات عند الضرورة.
وأشارت إلى أن هذه الخدمة، تتعرّف على الآراء والأفكار حيال الخدمات التوعوية والتثقيفية والأنشطة الاجتماعية التي تنفذها "ساعد" مرورياً، وغيرها من المواضيع الحيوية الاجتماعية الأخرى، ناهيك على أنها تعتبر أرشيفاً للشركة يمكن توثيقه والرجوع إليه في أي وقت.
وذكرت الأحمدي، أن التواصل من خلال قنوات "ساعد" في تلك المواقع، يُعتَبر جزءاً من المبادرات، التي تحرص شركة "ساعد" على تحقيقها، إلى جانب خلق قنوات فعّالة للتواصل البنّاء مع الجمهور حيث تقع هذه المبادرات ضمن إستراتيجيات الشركة للمساهمة في توفير أحدث المعلومات للمهتمين بكل ما هو جديد لـ"ساعد".